نجح ريال سوسييداد في تحقيق ما عجز عنه الكبار وتمكن من مفاجأة ضيفه
برشلونة المتصدر وألحق به الهزيمة الأولى هذا الموسم بالفوز عليه 3-2 اليوم
السبت على "ستاديو إنويتا" في المرحلة العشرين من الدوري الإسباني لكرة
القدم.
وبدأ النادي الكاتالوني في طريقه لكي يحقق فوزه الثالث عشر على التوالي والتاسع عشر هذا الموسم بعد أن تقدم على مضيفه بهدفين نظيفين في الشوط الأول، لكن سوسييداد نجح في العودة إلى اللقاء قبل دخوله إلى استراحة الشوطين ثم استفاد من التفوق العددي، بعد اضطرار "بلاوغرانا" إلى إكمال اللقاء بعشرة لاعبين بسبب طرد جيرار بيكيه، لكي يدرك التعادل.
وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة خطف سوسييداد هدف الفوز على النادي الكاتالوني بفضل البديل إيمانول أغيرتكسي.
وهذه المرة الثانية فقط التي يهدر فيها برشلونة النقاط هذا الموسم وكانت الأولى في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي حين تعادل مع ضيفه وغريمه الأزلي ريال مدريد 2-2.
وتأتي هزيمة اليوم بعد أن اكتفى النادي الكاتالوني بالتعادل مع ملقة على أرضه 2-2 الأربعاء الماضي في ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة الكأس رغم اضطرار الأخير إلى خوض ربع الساعة الأخير بعشرة لاعبين.
ورغم الهزيمة التي مُني بها اليوم وعجزه عن الفوز على سوسييداد في ملعب الأخير للمرة الأولى منذ أيار/مايو 2007 (2-صفر حينها)، ما زال برشلونة في وضع مريح لأن الفارق الذي يفصله عن ملاحقه أتلتيكو مدريد سيتقلص إلى 8 نقاط في حال فوز الأخير على ليفانتي غداً الأحد.
وبدأ النادي الكاتالوني في طريقه لكي يحقق فوزه الثالث عشر على التوالي والتاسع عشر هذا الموسم بعد أن تقدم على مضيفه بهدفين نظيفين في الشوط الأول، لكن سوسييداد نجح في العودة إلى اللقاء قبل دخوله إلى استراحة الشوطين ثم استفاد من التفوق العددي، بعد اضطرار "بلاوغرانا" إلى إكمال اللقاء بعشرة لاعبين بسبب طرد جيرار بيكيه، لكي يدرك التعادل.
وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة خطف سوسييداد هدف الفوز على النادي الكاتالوني بفضل البديل إيمانول أغيرتكسي.
وهذه المرة الثانية فقط التي يهدر فيها برشلونة النقاط هذا الموسم وكانت الأولى في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي حين تعادل مع ضيفه وغريمه الأزلي ريال مدريد 2-2.
وتأتي هزيمة اليوم بعد أن اكتفى النادي الكاتالوني بالتعادل مع ملقة على أرضه 2-2 الأربعاء الماضي في ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة الكأس رغم اضطرار الأخير إلى خوض ربع الساعة الأخير بعشرة لاعبين.
ورغم الهزيمة التي مُني بها اليوم وعجزه عن الفوز على سوسييداد في ملعب الأخير للمرة الأولى منذ أيار/مايو 2007 (2-صفر حينها)، ما زال برشلونة في وضع مريح لأن الفارق الذي يفصله عن ملاحقه أتلتيكو مدريد سيتقلص إلى 8 نقاط في حال فوز الأخير على ليفانتي غداً الأحد.
0 comments:
Post a Comment